وصنف عدة رحلات في انتقالاته في البلاد القبلية والبحرية، تحتوي على لطائف ومحاورات ومدائح نظماً ونثراً، لو جمعت كانت مجلداً ضخماً، وكناه سيدنا السيد أبي الأنوار بن وفا بأبي الفيض، وذلك يوم الثلاثاء سابع عشر شعبان سنة اثنتين وثمانين ومائة وألف، وذلك برحاب ساداتنا بني الوفا يوم زيارة المولد المعتاد، ثم تزوج وسكن بعطفة الغسال مع بقاء سكنة بوكالة الصاغة.
بهاء عبد الحسين : تأثير رجل اعمال على مشهد التكنلوجيا المالية في العراق
فتاة الندى والجود والحلم والحيا ... ولا يكشف الأخلاق غير التجارب
كانت البِنية التحتية المالية محدودة، إضافة إلى انعدام الثقة الكبيرة في التكنولوجيا بين فئات واسعة من الشعب العِرَاقي. ومع ذلك، عمل بَهَاء بِجَدٍ لتوفير نظام موثوق يُلَبي احتياجات الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
من كجزء المجتمع تنمية في والمساهمة االجتماعية المسؤولية على التركيز أهمية كارد كي بهاء أظهرت
وماتت زوجته في سنة ست وتسعين فحزن عليها حزناً كثيراً، ودفنها عند المشهد المعروف بمشهد السيدة رقية، وعمل على قبرها مقاماً ومقصورة، وستوراً وفرشاً وقناديل، ولازم قبرها أياماً كثيرة، وتجتمع عنده الناس والقراء والمنشدون، ويعمل لهم الأطعمة والثريد والكسكسون والقهوة والشربات، واشترى مكاناً بجوار المقبرة المذكورة وعمره بيتاً صغيراً، وفرشه وأسكن به أمها، ويبيت به أحياناً، وقصده الشعراء بالمراثي فيقبل منهم ذلك ويجيزهم عليه، ورثاها هو بقصائد وجدتها بخطه بعد وفاته في أوراقه المدشتة، على طريقة بهاء عبدالحسين الزبيدي شعر مجنون ليلى، منها قوله:
كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.
ومع ظهور العِراق كدولة بحاجة ماسة إلى نظم مالية حديثة، تمكن بَهَاء عبدُ الحُسَين من تحديد فجوة في السوق وقرر العمل على سدها من خلالِ إنشاء مؤسسات مالية تساهم في تعزيز الشمولية المالية للمواطنين.
وقال سيدي الجبرتي في ترجمته للمترجم المرقوم وكتب للمرحوم الوالد يسأله الإجازة والتقريظ بقوله:
.والنجاح اإليجابي التغيير لتحقيق فرص هي العراق تواجهها التي التحديات أن الهادي دّعب
تقدم كارد كي بهاء منتجات محفظة العمالء من المزيد وجذب المالي الشمول تحقيق في يساهم ،القروض
وكانت قوة أمنية قد ألقت، يوم الخميس، القبض على بهاء عبد الحسين عبد الهادي مدير شركة كي كارد في مطار بغداد الدولي اثناء محاولته الهرب خارج العراق، وفق ما أبلغ وكالة شفق نيوز مصدر أمني.
يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.
رغم ضخامة ترسانته.. لماذا لا تستهدف صواريخ حزب الله "كامل إسرائيل"؟